تتجه أنظار الرياضيين المصريين اليوم، إلى دائرة ميت غمر التي يخوض فيها رئيس نادي الزمالك المستشار مرتضى منصور أشرس معركة انتخابية مع أكثر من 35 مرشحا في البرلمان المصري.
وشهدت الدائرة في يومها الأول معركة شرسة بين خصوم المستشار ومؤيديه، وسط تبادل الاتهامات بشراء الناخبين واستخدام المال السياسي والرياضي. ويعتمد منصور على قاعدته الجماهيرية الزملكاوية في مواجهة المناوئين من أنصار الأهلي الند التقليدي، خصوصا بعد الملاسنات والاشتباك اللفظي العنيف بين مسؤولي الناديين الكبيرين في الفترة الماضية.
ويتوقع أن تعلن نتائج الانتخابات في ساعة متأخرة من اليوم أو في صبيحة الغد. ويواجه المستشار مرتضى منصور عدة أزمات، أخطرها قرار عزله من رئاسة الزمالك بواسطة اللجنة الأولمبية المصرية. ويفتح تعثر رئيس الزمالك في انتخابات البرلمان في هذا العام الباب واسعا أمام خصومه لتصعيد قضايا السب التي تعرضوا لها إلى النيابة العامة.. خصوصا أن تعثره في دخول البرلمان سيمنعه من استخدام «كرت الحصانة» الذي وفر له حماية قانونية من المساءلة.
وفي المقابل، أكد أنصار المستشار منصور ثقتهم الكبيرة في فوزه بمعركة دائرة ميت غمر ومعركة اللجنة الأولمبية، ليعود ثانية رئيسا شرعيا للزمالك، وعضوا منتخبا في البرلمان المصري.
وشهدت الدائرة في يومها الأول معركة شرسة بين خصوم المستشار ومؤيديه، وسط تبادل الاتهامات بشراء الناخبين واستخدام المال السياسي والرياضي. ويعتمد منصور على قاعدته الجماهيرية الزملكاوية في مواجهة المناوئين من أنصار الأهلي الند التقليدي، خصوصا بعد الملاسنات والاشتباك اللفظي العنيف بين مسؤولي الناديين الكبيرين في الفترة الماضية.
ويتوقع أن تعلن نتائج الانتخابات في ساعة متأخرة من اليوم أو في صبيحة الغد. ويواجه المستشار مرتضى منصور عدة أزمات، أخطرها قرار عزله من رئاسة الزمالك بواسطة اللجنة الأولمبية المصرية. ويفتح تعثر رئيس الزمالك في انتخابات البرلمان في هذا العام الباب واسعا أمام خصومه لتصعيد قضايا السب التي تعرضوا لها إلى النيابة العامة.. خصوصا أن تعثره في دخول البرلمان سيمنعه من استخدام «كرت الحصانة» الذي وفر له حماية قانونية من المساءلة.
وفي المقابل، أكد أنصار المستشار منصور ثقتهم الكبيرة في فوزه بمعركة دائرة ميت غمر ومعركة اللجنة الأولمبية، ليعود ثانية رئيسا شرعيا للزمالك، وعضوا منتخبا في البرلمان المصري.